في أول تدوينة لي باللغة العربية بعد إنقطاع طويل .. ولإن الموضوع يتعلق بعراقي الحبيب فوجبت اللُغة الأُم وجوباً قسرياً.
في بادئ الأمر أحب أن أتوجه بالشكر لصديقي زيد علي المهدي على توفيره لهذه الملفات ونشرها عبر مجموعة بغداد لن تكون قندهار على الفيسبوك .. شارك معنا
نص القرار بالصور ..